أفكار حُـرّة : رئيس التحرير محمد حسين النجفي
صوت معتدل للدفاع عن حقوق الأنسان والعدالة الأجتماعية مع اهتمام خاص بشؤون العراق
الدكتورعلي إبراهيم الناقد الادبي، يقدم قراءة نقدية سياسية تفصيلية لكتاب “صفحات لا تُطوى” لمحمد حسين النجفي ،
على الصفحة السابعة من صحيفة طريق الشعب الغراء العدد 138 السنة 89، 16 تموز :2024:
“وجدت في هذه المقالات كثيرا من الأفكار والمقترحات المهمة جدا…
وأحترم كل الآراء والأفكار والمقترحات بغض النظر عن اختلافي أو اتفاقي معها …
أجد من الضروري قراءة هذا الكتاب من قبل كل الحريصين على مستقبل العراق السياسي.“
أضغط على الرابط أدناه لقراءة النص كاملاً
طريق الشعب
اخي العزيز ابو عامر قد لا اكون خير من يتذكر هذه الثوره تورة ١٤ تموز المجيدة حيث لم ابلغ من العمر سوى ٣ سنوات او اقل ولكني بالتاكيد حريصة على عراق افضل سياسيا واقتصاديا واجتماعيا لقد قراءت مقالة ١٤ تموز مرتين او اكثر اما فيها من معلومات قيمه وربطها بأحداث مايجري في العالم قبل وبعد الثوره على المستوى العربي والعالمي لقد اختصرت لنا تاريخ العراق السياسي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي وعلى مدى سنوات طويله بشكل مشوق و
واضح ولا يسعني إلا ان أشكرك للمعلومات القيمه التي أهديتها لنا ونتمنى منك المزيد واتمنى للعراق اشخاص مثلك ولو بقدر أصابع اليد الواحده يشاركون في سياسة واقتصاد وإدارة هذا البلد لكان عراقنا غير عراقنا الان والف شكر
الأخت العزيزة الغالية أم وسام: شكراً على المتابعة والأهتمام خاصة بشؤون وطننا الحبيب . معظم الاحيان يُكتب التاريخ عن طريق الُحكام وخاصة الجائرين منهم، كي يمجدوا انفسهم ويجرموا اعدائهم. فترة الجمهورة الاولى اجهضت قبل ان يكتب تاريخها المحبين للثورة والزعيم، وبعدها كُتب التاريخ لتشويه الثورة واضافة هالة القدسية على الملكية التي سبقتها وعلى ثورات الردة الدموية التي اعقبتها. لذا وجدتُ لزاماً عليّ ان اكتب ما اعرفة انصافاً للتاريخ. خالص تحياتي